vendredi 21 octobre 2016

مطار الاميرة جوليآنا St Martin Airport

مطار الأميرة جوليانا الدولي


 Princess Juliana International Airport) (رمز إياتا:SXM) (رمز إيكاو:TNCM) ويعرف أيضا بمطار سانت مارتن الدولي. هو مطار يقع على الجزيرة الفرنسية الهولندية سانت مارتن بـ جزر الأنتيل وتحديدا في الشطر الهولندي، ويخدم متساكني كلا الجهتين. اشتهر هذا المطار بمدرجه القصير الذي يقع بمقربة من البحر، وتكون الطائرات جد منخفظة عند الهبوط عليه (من 10 إلى 20 مترا) فوق الشاطئ. ويعتبر ثاني أنشط مطار من حيث حركة الطيران في جزر الأنتيل الصغرى بعد مطار لويس مارين مونيوز بـ بورتوريكو. يحمل اسم الملكة الهولندية السابقة جوليانا. يعتبر مركزا لشركة وين إير ونقطة عبور رئيسية إلى جزر ويندوارد بجزر الأنتيل الصغرى.





افتتح في عام 1942 كمطار عسكري قبل أن يصبح مطارا مدنيا في العام الذي يليه.أعيد تصميمه وتحديثه عام 1964. افتتحت محطة جديدة عام 2006 وأنشأت تجهيزات إضافية وذلك لاستقبال عدد أكبر من السياح (مليونا سائح سنويا). ويوجد بسانت مارتن مطار محلي آخر وهو مطار الترجي الوطني. تعامل في عام 2007 مع 1,647,824 مسافر وشهد 103,650 حركة طيران[1].

اعتمد على مخطط مقسم على 3 مراحل:
  • المرحلة الأولى هي تحديث المطار بصفة كبيرة، وبدأ العمل عليها في عام 1997 وذلك بسبب النمو المتوقع في حركة المسافرين في المستقبل القريب[2]. كما تم تحسين الخدمات والمرافق بناء على مخطط قصير المدى، وشمل ذلك توسيع وتعزيز وتجديد مدرج المطار إضافة إلى زيادة صلابة ممرات التدرج وإنشاء منطقة جديدة كموقف للطائرات وتطوير المحطة القديمة. انتهى هذا المشروع عام 2001.[3].
  • المرحلة الثانية شملت أجهزة المطار التقنية، كبناء محطة رادار للملاحة الجوية وبرج المراقبة الجديد، وبالتالي أصبحت البنية جديدة وأكثر حداثة. وتم إنشاء محطة بلغت مساحتها 27 م² وأصبح المطار قادرا على استقبال 2.5 مليون مسافر سنويا. وتشييد منطقة أمان في المدرج بلغ طولها 150 مترا، منها 60 مترا على كلا طرفي المدرج ليتوافق مع قواعد المنظمة الدولية للطيران المدني. بدأ كل من برج المراقبة ومحطة الرادار بالعمل في 29 مارس 2004، في حين أن المحطة الجديدة افتتحت في نهاية أكتوبر 2006[4].
  • المرحلة الثالثة من المخطط سيتم تنفيذها إذا تطورت حركة المرور كما كان متوقعا لها، وسيتم أيضا تطوير بنية المطار وذلك بتوسيع مساحة المحطة الجديدة وزيادة ممرات رئيسية مماثلة للحالية[5].
بدأت أسعار النفط ترتفع منذ عام 2003 وكان لها تأثير كبير على السفر الجوي في جميع أنحاء العالم أوائل عام 2008[6]. مما سيزيد احتمالية ارتفاع الأسعار[7] وهذا ما يهدد قطاع السفر بواسطة الطائرات السياحية والذي شهدا تطورا مطردا مع وفرة النفط في 1980[8]

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire